Ads by Smowtion

16/08/2010

فضيحة منـاف الناجـي ضربة قاصمة لمرجعية السيستاني



سقط نجم لامع في سماء مرجعية السيستاني في الحضيض بين ايادي العاهرات وفي احد فنادق وبيوت مدينة العمارة وهو يمارس الافلام الخلاعية مع ساقطات سافلات وبأبشع الطرق والممارسات الحيوانية الا وهو وكيل عام المرجع الديني الاعلى السيد السيستاني (دامت عطاءاته ) سماحة السيد مناف الناجي (دام فسقه ) وكان ذلك تحت التصوير الفيديوي بواسطة نقال له تصوره جارته وهو يمارس الجنس مع العاهرات وتم كشف ذلك حسب ما ينقل اهالي العمارة عن طريق (رام تلفونه الخاص) بعد مسح التسجيل الفديوي وهو لا يعلم ان هناك برنامج خاص ممكن من خلاله اعادة كل ما اُدخل في الرام بعد ازالته فباع التلفون والرام فيه او اعطاه لشخص والارجح انه باعه على احد الاشخاص ومن خلال البرنامج المذكور تم استرجاع كل ما حُذف من الرام فقام الشخص المشتري بالاتصال بالوكيل العام واخبره بالامر فطار خوفا من الفضيحة واستعد على ان يشتري الرام الذي يحتوي على (60 مقطع فديوي) بــ (50000 الف دولار) وهو يعتقد بذلك يلقي القبض على الطرف الاخر بواسطة جلاوزة بدر او الدعوة وتتم تصفيته على اياديهم العفنة لكن مشيئة الباري اقتضت ان يكشف الله الباطل ويرفض المقابل الموت الاحمر الذي تدفن معه تلك الفضيحة الخطيرة التي ادت الى تشابك العشائر في ميسان بعد ان قتلوا بناتهم وبادروا بطلب رأس المجرم من عشيرته ومن مكتب المرجع السيستاني .
وهذا ما ظهر وما خُفي كان اعظم من قتل وشرب خمرولواط وزنا فهؤلاء اجرموا في نساء مدينة النجف وكربلاء وغيرها من محافظات وتحت مسميات الحوزات النسوية ونقاط تفتيش نسوية في الاضرحة الشيعية التي لعب لعبته الصافي والكربلائي وغيرهم بهن بتلك الاماكن فلهم سوابق قديمة مدفونة برمال اتى اليوم التي تتطاير ذراتها بعواصف غضب العراقيين المظلومين وهاهم الان في حيرة من امرهم وهم تحت مطرقة رجال العشائر وسندان المطالبة بكل الحقوق التي استلمها المجرم لارجاعها لاهلها والتي تحتوي على مليارات من تجار وغيرهم وبعد وصولها الى السيستاني وتسفيرها الى ايران ومن اراد التأكد عليه فقط ان يتعب نفسه ويستفسر عن اخر التطورات والاحداث هناك ويسئل عن المقاطع الخلاعية البهيمية التي تتلاقفها نقالات ورامات الصبيان هناك ولينظر الجميع الى هذه المرجعية وما تحتويه من رموز واشباه الرجال وليرتقب الجميع لاحداث كبيرة وخطيرة وشنيعة وكل ذلك تحت ارادة الحكم العدل جل وعلا .